إعادة تقديم

إعادة تقديم [ عدل ]

نما المخزون العالمي من السيارات الكهربائية بشكل مطرد خلال العقد الأول من القرن الحادي والعشرين. ^[6]

تشير مبيعات السيارات الكهربائية للركاب (EVs) إلى اتجاه الابتعاد عن المركبات التي تعمل بالغاز والتي تولد غازات الاحتباس الحراري. ^[32]

خلال أواخر القرن العشرين وأوائل القرن الحادي والعشرين ، أدى التأثير البيئي للبنية التحتية للنقل القائمة على البترول ، إلى جانب الخوف من ذروة النفط ، إلى تجديد الاهتمام بالبنية التحتية للنقل الكهربائي. ^[33] تختلف المركبات الكهربائية عن المركبات التي تعمل بالوقود الأحفوري في أن الكهرباء التي تستهلكها يمكن توليدها من مجموعة واسعة من المصادر ، بما في ذلك الوقود الأحفوري والطاقة النووية ومصادر الطاقة المتجددة مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح أو أي مزيج من هذه المصادر. تختلف البصمة الكربونية والانبعاثات الأخرى للسيارات الكهربائية حسب الوقود والتكنولوجيا المستخدمة في توليد الكهرباء .^[34] [35] يمكن تخزين الكهرباء في السيارة باستخدام بطارية أو دولاب الموازنة أو المكثفات الفائقة . عادة ما تستمدالمركبات التي تستخدم محركات الاحتراق الداخلي طاقتها من مصدر واحد أو مصادر قليلة ، وعادة ما تكون من الوقود الأحفوري غير المتجدد. الميزة الرئيسية للمركبات الكهربائية هي الكبح المتجدد ، الذي يستعيد الطاقة الحركية ، التي تُفقد عادةً أثناء الفرملة الاحتكاكية كحرارة ، مع استعادة الكهرباء للبطارية الموجودة على متن الطائرة.

مصادر الكهرباء 

--
You received this message because you are subscribed to the Google Groups "1top-oldtattoo-1" group.
To unsubscribe from this group and stop receiving emails from it, send an email to 1top-oldtattoo-1+unsubscribe@googlegroups.com.
To view this discussion on the web visit https://groups.google.com/d/msgid/1top-oldtattoo-1/CAMm_%2BybuaBapvKTBoe8Hy%2B%2BH7hUfcVJfSCdbY5R3KSHZs05dgQ%40mail.gmail.com.